بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هناك مواقف وأحداث جسام وقعت فى الشهر الكريم رمضان، وكان لها أثر كبير فى التاريخ الإسلامى و العالمي ، وسلط علماء المسلمون وكتَّاب التاريخ الضوء عليها، وبمناسبة الشهر الفضيل ننشر أهم الأحداث التى وقعت فى مثل هذا اليوم من رمضان.
حدث هذا في يوم 22 من شهر رمضان
9 ـ 12 ـــ 22 ـ رمضان
سنة 1575
مولد البحار والمستكشف الإنجليزي هنري هدسون الذي اكتشف النهر الذي يحمل اسمه في أمريكا الشمالية.
سنة 1943
تنفيذ عملية الكوماندز الألمانية الجريئة التي تم فيها خطف الزعيم الإيطالي موسوليني من منفاه في جبل "جران ساسو" في إيطاليا والطيران به إلى ميونخ وهناك أعلن من خلال الإذاعة أنه الزعيم الأوحد لإيطاليا
سنة 1944
توقيع بروتوكول لندن الذي قسم برلين إلى أربعة قطاعات يتبع كل قطاع دولة من الحلفاء
سنة 1944
توقيع اتفاقية الهدنة بين الاتحاد السوفيتي ورومانيا.
سنة 1951
أقيمت العلاقات الدبلوماسية بين المملكة العربية السعودية والمكسيك لأول مرة في تاريخ البلدين.
سنة 1959
أطلقت أمريكا أول أقمارها الصناعية إلى الفضاء الخارجي
سنة 1973
إعادة العلاقات الدبلوماسية بين مصر والأردن التي كانت قد قطعت في السادس من أبريل عام ألف وتسعمائة واثنين وسبعين
سنة 1974
ثارت أثيوبيا على حكم الإمبراطور هيلاسيلاسي.
سنة1993
رحيل الموسيقار بليغ حمدي.
سنة 1هـ
كان بدء إرسال السرايا النبوية لتحقيق بعض الأهداف الإسلامية، منها سرية حمزة بن عبد المطلّب إلى العيث، سرية محمد بن مسلمة لقتل كعب بن الأشرف، الشاعر الذي كان يحارب الإسلام بشعره وماله، وغيرها من السرايا التي ساعدت في دعم قواعد الدين الإسلامي الحنيف.
سنة 3هـ
توجّهت سرية عمير بن عدي لقتل {عصماء} عدوة رسول الله (صلى الله عليه وسلّم)، هي يهوديّة، كانت تكيد للإسلام، وتؤذي المسلمين، وتحرّض الشعراء على هجاء الرسول الكريم محمد (عليه الصلاة والسلام)، كما كانت تنشد شعراً تهجو فيه الإسلام والمسلمين وتقلّل من شأن نصرهم في غزوة بدر الكبرى.
سنة 273هـ
وفاة الإمام ابن ماجة: تُوفي الإمام الحافظ أبي عبد الله محمد بن يزيد بن ماجه القزويني، صاحب سنن ابن ماجة، أحد كتب الصحاح الستة، التي تشمل صحيح البخاري ومسلم، وسنن النسائي والترمذي، وأبي داود وابن ماجة.
سنة 277هـ
وُلد عبد الرحمن الناصر ثامن أمراء الأندلس من بني أمية، وأول مَن تسمَّى بها بأمير المؤمنين، وتلقب بألقاب الخلافة، ويعد عصره الذي امتدَّ خمسين عامًا، من أزهى فترات الأندلس قوة حضارة.
سنة 684هـ
رحل شيخ البلاغة والأدب القرطبي، حازم بن محمد الأنصاري القرطبي، هو أوحد زمانه في النظّم والنثر والنحو واللغة والعروض، روى عنه ألف من العلماء، من كتبه {سراج البلغاء في البلاغة}، من شعره
من قال حسب من الورى بشرٌ * * * فحسبي الله حسبي الله
كم آية لله شاهدةٌ * * * بأنه لا إله إلا هو
سنة 725هـ
كان رحيل الشيخ عفيف الدين إسحاق الأمدي، ثم الدمشقي الحنفي، شيخ دار الحديث بالظاهريّة، سمع الحديث على جماعة كثيرين، كان شيخاً حسناً بهي المنظر سهل الإسماع، ولديه فضيلة، تُوفي في مثل هذا اليوم ودُفن بسفح جبل قاسيون في سوريا، هو والد فخر الدين ناظر الجيوش والجامع، وقبله بيوم توفي الصدر معين الدين يوسف بن زغيب الرحبي، أحد كبار التجّار الأمناء.
سنة 965هـ
رحل في مدينة الأستانة الفقيه الحنفي إبراهيم الحلبي، ولد في حلب بسوريا، أشهر مصنفاته {ملتقى الأبحر} وعليه أعتمد القضاء في السلطنة العثمانية.